بعد أكثر من 15 عامًا من الممارسة في تسيير الشركات، في العديد من القطاعات (أشغال البناء، التطوير العقاري،التوزيع، التسويق)، اختار الأستاذ حمدي غلامي تغيير اتجاهه المهني، نحو نبل مهنة المحاماة.
ان التكوين المزدوج في إدارة الأعمال والقانون، بالإضافة إلى الخبرة التي تم اكتسابها على مدى عدة سنوات في عالم المال والأعمال، يمثلان اليوم لمكتب الأستاذ حمدي غلامي للمحاماة، رصيدًا حقيقيًا يخول اتباع نهج سريع وواقعي لحل كل قضية.
يضم المكتب فريقًا من المحامين والمستشارين القانونيين الشباب النشطين والمتنوعين، لدراسة جميع أنواع القضايا.
بفضل اعتماد استراتيجية التكوين المستمر وإنشاء نظام لتنمية المهارات، فإن مكتب الأستاذ حمدي غلامي للمحاماة يضمن توفره باستمرار على التطورات الجديدة في القوانين والاجتهادات القضائية، مما يضمن دعمًا قانونيًا عالي الجودة لعملائه.
يقوم مكتب الأستاذ حمدي غلامي للمحاماة بالنيابة عن زبنائه أمام كافة المحاكم المغربية.
على المستوى الدولي، فقد أبرم مكتب الاستاذ حمدي غلامي للمحاماة مجموعة شراكات مع مكاتب و شركات مدنية للمحاماة في العديد من البلدان، مما يجعله متمكنا من المصاحبة القانونية خارج التراب الوطني المغربي في ظل ظروف جيدة.
بصفته محامٍ مسجل لدى هيئة المحامين بباريس، يترافع الأستاذ حمدي غلامي عن موكليه كذلك أمام المحاكم الفرنسية.